تنطلق اليوم الاثنين اجتماعات اللجنة العلمية لجائزة الأمير فيصل بن فهد لبحوث تطوير الرياضة العربية فى دورتها السادسة بمدينة جدة حيث سيتم خلال هذه الدورة مناقشة إعادة دراسة اللائحة الحالية للجائزة بعد إدخال تعديلات عليها بما يتوافق مع التطورات الجديدة للجائزة ، ووضع شروط ومعايير لمنح الجائزة لقضية علمية مطروحة في كل دوره لمراكز أو مؤسسات علميه ، ووضع شروط ومعايير لمنح الجائزة لشخصية ساهمت بإنتاجها العملي في تطوير الرياضة العربية ، وجمع شروط ومعايير منح الجوائز الثلاث في كتيب واحد مكون من ثلاثة أجزاء ، وسيناقش أيضا ما يستجد من إعمال خاصة باللجنة . اللجنة العلمية تتكون من وزير الشباب والرياضة الأردني سابقاً الدكتور محمد خير مامسر والأستاذ المشارك في جامعة أم القرى الدكتور عبداللطيف بخاري والأستاذ المشارك في جامعة المغرب الدكتور الحسن النبلي وأمين عام الجائزة الأستاذ محمد بن صالح القرناس وأمين عام الجائزة المساعد فراج الفراج.
من جهته بين أمين عام الجائزة محمد القرناس بان الاجتماع سيناقش عددا من القرارات أبرزها تحديد محور واحد لمناقشة قضية علمية ولاستقبال البحوث على هذا المحور وسيتم أيضا التركيز على ترشيح شخصية أثرت المجال الرياضي بالبحوث بشكل علمي ,مبينا بان بداية فكرة استحداث جائزة باسم الأمير فيصل بن فهد يرحمه الله كان نابعاً من اهتمامه الكبير بالبحوث حول قضايا الرياضة العربية وكان يرحمه الله يدرك أهمية القطاع المدرسي الذي يعتبر القاعدة العريضة التي يمكن إن تعزز الأبطال المميزين بعد اكتسابهم لعادات مهاريه أساسية وعلى ذلك تم دعوة البروفسور بيير سوريين رئيس الاتحاد الدولي للتربية البدنية الرياضية إلى الرياض لتبادل الخبرات ووصولاً الى تأسيس اتحاد عربي للتربية البدنية الرياضية حيث خرجت فكرة الجائزة لأول مره وتأسيس الاتحاد العربي للتربية البدنية الرياضية بمبادرة من الأمير فيصل بن فهد يرحمه الله أعلن عن تخصيص جائزة لأفضل ثلاثة بحوث تساهم في النهوض بالرياضة العربية بالتعاون مع الاتحاد الدولي للتربية البدنية والرياضة ، وبعدها تقرر تدويل الجائزة وباللغات العربية والأنجليزيه والفرنسية والاسبانية بالتعاون مع الاتحاد الدولي.
أشار القرناس الى إن الهدف من الجائزة هو دعم وتشجيع الباحثين من علماء وخبراء ومتخصصين في العالم عامة والعالم العربي خاصة نحو الابتكار من خلال القيام بإجراء البحوث العلمية في حقول المعرفة في التربية البدنية وعلوم الرياضة لتسهم في النهوض بمستوى الحركة الرياضية في الوطن العربي للوصول بها إلى المستوى العالمي, مشيراً الى ان الجائزة شهدت تطوراً كبيراً عقب أن قرر نائب الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير نواف بن فيصل بن فهد بن عبدالعزيز تشكيل اللجنة العليا للجائزة ورفع قيمتها المالية إلى (300.000) ثلاثمائة ألف دولار أمريكي بدلاً من30.000 ألف دولار على أن تسلم جوائزها كل عامين.
من جهته بين أمين عام الجائزة محمد القرناس بان الاجتماع سيناقش عددا من القرارات أبرزها تحديد محور واحد لمناقشة قضية علمية ولاستقبال البحوث على هذا المحور وسيتم أيضا التركيز على ترشيح شخصية أثرت المجال الرياضي بالبحوث بشكل علمي ,مبينا بان بداية فكرة استحداث جائزة باسم الأمير فيصل بن فهد يرحمه الله كان نابعاً من اهتمامه الكبير بالبحوث حول قضايا الرياضة العربية وكان يرحمه الله يدرك أهمية القطاع المدرسي الذي يعتبر القاعدة العريضة التي يمكن إن تعزز الأبطال المميزين بعد اكتسابهم لعادات مهاريه أساسية وعلى ذلك تم دعوة البروفسور بيير سوريين رئيس الاتحاد الدولي للتربية البدنية الرياضية إلى الرياض لتبادل الخبرات ووصولاً الى تأسيس اتحاد عربي للتربية البدنية الرياضية حيث خرجت فكرة الجائزة لأول مره وتأسيس الاتحاد العربي للتربية البدنية الرياضية بمبادرة من الأمير فيصل بن فهد يرحمه الله أعلن عن تخصيص جائزة لأفضل ثلاثة بحوث تساهم في النهوض بالرياضة العربية بالتعاون مع الاتحاد الدولي للتربية البدنية والرياضة ، وبعدها تقرر تدويل الجائزة وباللغات العربية والأنجليزيه والفرنسية والاسبانية بالتعاون مع الاتحاد الدولي.
أشار القرناس الى إن الهدف من الجائزة هو دعم وتشجيع الباحثين من علماء وخبراء ومتخصصين في العالم عامة والعالم العربي خاصة نحو الابتكار من خلال القيام بإجراء البحوث العلمية في حقول المعرفة في التربية البدنية وعلوم الرياضة لتسهم في النهوض بمستوى الحركة الرياضية في الوطن العربي للوصول بها إلى المستوى العالمي, مشيراً الى ان الجائزة شهدت تطوراً كبيراً عقب أن قرر نائب الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير نواف بن فيصل بن فهد بن عبدالعزيز تشكيل اللجنة العليا للجائزة ورفع قيمتها المالية إلى (300.000) ثلاثمائة ألف دولار أمريكي بدلاً من30.000 ألف دولار على أن تسلم جوائزها كل عامين.